التقبيل أو البَوْس تلامس الشفاه بأي شيء. وتختلف دلالاتها من ثقافة لأخرى اعتمادا على الثقافة والسياق. فالقبلة يمكن أن تعبر عن مشاعر الحب والعاطفة والرومانسية والانجذاب الجنسي والمودة والاحترام والتحية والصداقة والسلام وأشياء أخرى كثيرة. في بعض الحالات تعدّ القبلة أحد الطقوس الرسمية أو رمزية تشير إلى الإخلاص والاحترام.
ويختلف ما تشير إليه باختلاف مكانها، فقبلة الجَبين عنوان للسمو، وقبلة الوجنتين والخدود رمزاً للحنان والحب، وقبلة القدم رمز للخضوع، وقبلة الأيدي رمز التقدير والاحترام.
ويحدث حرق للسعرات الحرارية أثناء التقبيل بمعدل قد يصل إلى 2-3 سعراً حرارياً في الدقيقة، كما أنها تعمل على مضاعفة معدل الأيض في الجسم. وهناك أنواع أخرى مثل قبلة العين وهي قبلة خفيفة ترمز للود والرفق، وقبلة الأذن والشفتان لها مضمون جنسي. ومما يزيد القبلة عمقاً وقرباً للروح أداؤها والعينان مغمضتان.
ليدي إيوم، فتاة كورية أحدثت ضجة إعلامية جراء أفعالها الشنيعة، وما يجعلك متعجباً لأمرها هو أن غالبية الأشخاص الذين يحملون في أنفسهم نزعة عدوانية وإجرامية غالباً ما يكونوا قد تعرضوا في طفولتهم إلى أحداث أثّرت بهم وحولتهم إلى شياطين بهيئة بشر، ولكن تلك الفتاة عاشت طفولة طبيعية بل وكانت حياتها مفعمة...