جيل التسعينات يا لخيبتهم….!! لقد سمعت أصوات حشرجة روحهم، بينما كانوا منتظرين أملاً بعيد المنال. إن الشباب يقدح زناد فكرهم، فيجعلهم يتمنون إنتهاؤه كل يومٍ آلاف المرات. لقد عاثت البلاد فساداً جعل وجوههم تتجهم وتتهكم من حالها. كيف لجيلٍ استيقظ في لحظة الوعي على نيرانٍ لا يتوقف سيلها على رؤوسهم أن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.