قال أحمد الوراق في التسامح والإحسان : إني شكرت لظالمي ظلمى وغفرت ذاك له على علمي ورأيته أسدى إلي يدا لما أبان بجهله حلمي رجعت إساءته عليه وإحساني فعاد مضاعف الجُرم وغدوت ذا أجر ومحمدة وغدا بكسب الظلم والإثم فكأنما الإحسان كان له وأنا المسيء إليه في الحكم ما زال يظلمني وأرحمه حتى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.