ما يَصنَعُ الشّعرُ فينا أيّها العَربُ مادامَ قد ماتَ في أرواحِنا الغضبُ وأينَ منّا يدُ التّاريخِ توقِظُنا فربّما القومُ ناموا بعدما تَعبوا وأيُّ سيفٍ نضوناهُ لنكبتِنا حتّى ولو كانَ سيفًا أصلهُ لُعَبُ يا أمَّةَ الشّجبِ والتّنديدِ ما صَنعت فينا بُطولاتُ من دانوا ومن شَجِبوا عجبتُ من حالِنا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.