من أجمل الشعر في الرثاء مررتُ بدارهم شوقًا إليها لعلِّي ألمَحُ الأحباب فيها فما من نائمٍ في الدار يصحو وما من زائرٍ يدنو إليها سألتُ الجار ما الأخبار قُل لي فقال الدار أبقى من ذويها أما تعلم بأنَّ الناس تمضي وأنَّ الدار تنعي ساكنيها”
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.