لِتُبصرَ نور العالم، ستخترق دهاليز الأرحام، وتكسّر ضلوعاً حتى ترتمي بين كفّي الحياة…..وعندما يشتد عودك وصوتك الأجش يرافقه شاربك المفتول، ستكون ملامحك الذكورية أشبه بتصريحٍ عام لأن تفعل ما تشاء دون رقيبٍ أو حسيب، أو حتى وجود أصبع اتهام يوّجه عليك ويُدينك، ستعمل حينها على التكشير عن أنيابك في...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.