- المشاهدات: 267
- الردود: 3
تأليف :أحمد سعيد أبوزيد
ماجد شاب مفتول العضلات قوي البنية ذو ذكاء حاد مشهور بالصدق والخلق الحسن تنظر إلي عينه تجد فيهما الشهامة والرجولة والحياة ومستقبل مشرق ينتظره كل من يراه يشعر بأن لديه هيبة وكان يجلس أمام المنزل ممسكا بجواله وكان يمارس رياضة الكونغو فو وكان متفوق وحصل علي العديد من الجوائز والميداليات علي مستوي المحافظة على مستوي الجمهورية وهو جالس يسمع صوت عربية ويرى تلك العربة الباهظة الثمن وينزل من العربية رجل وإمرآة وبنتان ولكن هناك فتاة تدعى (أسينات) فتاة في غاية الجمال كل من يراها يتمني أن يرتبط بها ومتوسطة القوام وعندما يراها يسرح في جمالها ويلاحظ أن الشنطة ثقيلة عليها يقوم بحمل الحقيبة الي المنزل ويقومون بشكره وعرض عليه أن يشرب فنجان قهوة ويتعارفا علي بعض للأنهم سيصبحان جيران فيوافق علي الفور وبعد أن يشرب الفنجان تعرض عليه المرأة والدة أسينات وتدعى نعمات أن تقرأ له الفنجان فيوافق ويأتيان بكل المعلومات للأنهم يراقبون هذا الفتى منذ فترة بعيدة وهذا الفتي هو الهدف من مجئيهم وفي وسط الكلام تخبره أنه يحب أسينات وهو لايكاد يصدق عينيه ويهتز قلبه فرحا لسماعه هذا الخبر ويخبرونه أنهم موافقين ولكن بعد أن يوافق علي متطالبتهم ذلك الحي ويقولون إنهم علماء وفقهاء ويعالجون الناس بالرقية الشرعية وأنهم متدينين ويأتوا بالبخور وعندما يستنشق البخور يشعر أنه فاقد الوعي وهو في الحقيقة مخدر مصنوع من تركيبة سحرية ومصنوع من تعويذة قوية وسريعة المفعول وعندما يفقد الوعي يحضرون علي جسده جن شكله مخيف جدا الجن هذا يتشكل حسب الفصول الاربعة مرة يصبح ترابي وتارة يصبح هوائي وتارة يصبح مائي وتارة ناري وهو يكون في شكله الطبيعي أحيانا علي حسب تحكمهم فهو أشبه بالدمية ثم يبدأون عند منتصف الليل بالتحكم به ويشعر بصداع شديد حتي ينام وعندما ينام يتحرك بشكله الطبيعي حتي يصل إلي الهدف الذي سيرسلونه إليه وعندما يستقيظ من نومه يجد نفسه طبيعيا وماحدث بالامس إنما هي أضغاث أحلام وكوابيس
ويقرأ بالجريدة أن أحد أصحابه قد مات مقتولا وان القاتل قام بسرقة أعضاءه ويحزن حزنا شديدا ويفاجئ بهاتفه يرن وعندما يرد على الهاتف يجد أن الفتاة تدعوه للأكل مع عائلتها فيوافق للأنه يحبها بجنون وعندما يذهب بعد تناول العشاء يجد نفسه وحيدا مع تلك الفتاة تخبره أنها تريد أن تقيم معه علاقة كاملة فيرفض ولكنه يتردد ويخشى ضياع الفرصة وعند الانتهاء يشعر بالسعادة ويكررها اكثر من مرة وفي كل مرة يستطيعون السيطرة عليه أكثر فأكثر وايضا هم يلقوون الشبه علي الخادمة حتي يراها انها هي ولكنهم يسجلون له تلك المقاطع بوجود كاميرا خفية في حالة كشفهم أو إنتهاء فترة تحضير الجن يضغطون عليه إن أراد قتلهم ويستغلونه أيضا في قتل الأثرياء والفتيات والفلاحات اللائي يملئن قوارير المياه والبلاليص والإستيلاء علي الذهب ويطلقون عليه لقب الدقر لأن هناك أسطورة تدعي الدقر فى الصعيد حيث أحتار أهل الصعيد فى تصنيفه منهم من يقول عليه رجل آدمي ولكنه تزوج بجنيه وآخرون يقولون إنه جن يعيش في البحار ويقوم بسحب النساء وقتلهن وآخرون يقولون عليه رجل بشري ولكن يتم تحضير عليه تعويذه ويصبح شبيه بالقرد. ولكن بدون ذيل ويقررون أن ينشروا الدمار بالمخدرات والسلاح ونشر الفتن وفي موسم أخر يصبح رجل يبدو عليه الصلاح والتقوى ويذهب للموالد والأضرحة ويقتل المجاذيب الذين يصبحون مثل العجينة فى يده فهى وجبة سهلة بالنسبة إليه ويأمر الناس بإراقة الدماء وفعل المحرمات وقتل الفاسدين وعندما يضعون عندهم المغانم يأخذها ويتسلل ليلا ويذهب بها الي أسينات وعندما تراه أسينات تزعم الشرف والامانة وأنها لاتريد مهرها من مصدر غير معروف ويفاجئ أنهم يرفضونه ويسألاه عن سبب وجود هذا المال فلا يعرف أن يتكلم لأنه يكون نائم ويجن جنونه ويبحث ع الانترنت حتي يصل الي عالمة روحانية تدعى سلوى البضاع ويتواصل معها ويحدد معها موعد وأنه يمكن فعل اشياء تقلب عليهم السحر ويتمكن من قتلهم ويقوم بقتلهم ويرجع ويتخلص من العالمة الروحانية التى قلبت عليهم السحر وحاولت إنقاذه
لأنه يخشي أن تصيبه وتكون من طرفهم وهم من قاموا بإرسالها أو أن يقع تحت رحمتها أو تحاول أن تسيطر عليه بنفسها ويفاجئ أن هناك العديد من الأرقام ترن عليه وهو في حالة ذهول وهو يعلم أنه وقع فريسة لمافيات كبيرة وهو لايدرى أنه قام بقتل اصغر أعضاء في المافيا ويهددونه بالمقاطع كلها كانت مسجلة من لحظة أن أتوا الي البلد وطريقة قتله للناس وهناك إقرار قام بالامضاء عليه هذا الإقرار ينص علي أن من قام به بمحض إرادته ولاتدخل للاحد فيه وبهذا سيشنق يخيرانه أما بتقديم هذه التسجيلات والمقاطع أو أن يصبح مطيعا لهم يوافق علي أنه يعمل معهم ولكن محاولا ايجاد فرصة للهروب أو الزج بهم في السجون ويعرض الأمر علي العديد من الظباط يسخرون منه إلا أن يتصل به ظابط مؤمن بالعالم الآخر ويفرح للأنه وجد من يصدقها ويفاجئ بأن الظابط يعمل معهم ويقدمه ويسلمه لهم وهنا يختفى ولاأحد يدرى هل هو كان لعنة أم بشر واستعمل السحر لعلمه بالعالم الخفى .
ماجد شاب مفتول العضلات قوي البنية ذو ذكاء حاد مشهور بالصدق والخلق الحسن تنظر إلي عينه تجد فيهما الشهامة والرجولة والحياة ومستقبل مشرق ينتظره كل من يراه يشعر بأن لديه هيبة وكان يجلس أمام المنزل ممسكا بجواله وكان يمارس رياضة الكونغو فو وكان متفوق وحصل علي العديد من الجوائز والميداليات علي مستوي المحافظة على مستوي الجمهورية وهو جالس يسمع صوت عربية ويرى تلك العربة الباهظة الثمن وينزل من العربية رجل وإمرآة وبنتان ولكن هناك فتاة تدعى (أسينات) فتاة في غاية الجمال كل من يراها يتمني أن يرتبط بها ومتوسطة القوام وعندما يراها يسرح في جمالها ويلاحظ أن الشنطة ثقيلة عليها يقوم بحمل الحقيبة الي المنزل ويقومون بشكره وعرض عليه أن يشرب فنجان قهوة ويتعارفا علي بعض للأنهم سيصبحان جيران فيوافق علي الفور وبعد أن يشرب الفنجان تعرض عليه المرأة والدة أسينات وتدعى نعمات أن تقرأ له الفنجان فيوافق ويأتيان بكل المعلومات للأنهم يراقبون هذا الفتى منذ فترة بعيدة وهذا الفتي هو الهدف من مجئيهم وفي وسط الكلام تخبره أنه يحب أسينات وهو لايكاد يصدق عينيه ويهتز قلبه فرحا لسماعه هذا الخبر ويخبرونه أنهم موافقين ولكن بعد أن يوافق علي متطالبتهم ذلك الحي ويقولون إنهم علماء وفقهاء ويعالجون الناس بالرقية الشرعية وأنهم متدينين ويأتوا بالبخور وعندما يستنشق البخور يشعر أنه فاقد الوعي وهو في الحقيقة مخدر مصنوع من تركيبة سحرية ومصنوع من تعويذة قوية وسريعة المفعول وعندما يفقد الوعي يحضرون علي جسده جن شكله مخيف جدا الجن هذا يتشكل حسب الفصول الاربعة مرة يصبح ترابي وتارة يصبح هوائي وتارة يصبح مائي وتارة ناري وهو يكون في شكله الطبيعي أحيانا علي حسب تحكمهم فهو أشبه بالدمية ثم يبدأون عند منتصف الليل بالتحكم به ويشعر بصداع شديد حتي ينام وعندما ينام يتحرك بشكله الطبيعي حتي يصل إلي الهدف الذي سيرسلونه إليه وعندما يستقيظ من نومه يجد نفسه طبيعيا وماحدث بالامس إنما هي أضغاث أحلام وكوابيس
ويقرأ بالجريدة أن أحد أصحابه قد مات مقتولا وان القاتل قام بسرقة أعضاءه ويحزن حزنا شديدا ويفاجئ بهاتفه يرن وعندما يرد على الهاتف يجد أن الفتاة تدعوه للأكل مع عائلتها فيوافق للأنه يحبها بجنون وعندما يذهب بعد تناول العشاء يجد نفسه وحيدا مع تلك الفتاة تخبره أنها تريد أن تقيم معه علاقة كاملة فيرفض ولكنه يتردد ويخشى ضياع الفرصة وعند الانتهاء يشعر بالسعادة ويكررها اكثر من مرة وفي كل مرة يستطيعون السيطرة عليه أكثر فأكثر وايضا هم يلقوون الشبه علي الخادمة حتي يراها انها هي ولكنهم يسجلون له تلك المقاطع بوجود كاميرا خفية في حالة كشفهم أو إنتهاء فترة تحضير الجن يضغطون عليه إن أراد قتلهم ويستغلونه أيضا في قتل الأثرياء والفتيات والفلاحات اللائي يملئن قوارير المياه والبلاليص والإستيلاء علي الذهب ويطلقون عليه لقب الدقر لأن هناك أسطورة تدعي الدقر فى الصعيد حيث أحتار أهل الصعيد فى تصنيفه منهم من يقول عليه رجل آدمي ولكنه تزوج بجنيه وآخرون يقولون إنه جن يعيش في البحار ويقوم بسحب النساء وقتلهن وآخرون يقولون عليه رجل بشري ولكن يتم تحضير عليه تعويذه ويصبح شبيه بالقرد. ولكن بدون ذيل ويقررون أن ينشروا الدمار بالمخدرات والسلاح ونشر الفتن وفي موسم أخر يصبح رجل يبدو عليه الصلاح والتقوى ويذهب للموالد والأضرحة ويقتل المجاذيب الذين يصبحون مثل العجينة فى يده فهى وجبة سهلة بالنسبة إليه ويأمر الناس بإراقة الدماء وفعل المحرمات وقتل الفاسدين وعندما يضعون عندهم المغانم يأخذها ويتسلل ليلا ويذهب بها الي أسينات وعندما تراه أسينات تزعم الشرف والامانة وأنها لاتريد مهرها من مصدر غير معروف ويفاجئ أنهم يرفضونه ويسألاه عن سبب وجود هذا المال فلا يعرف أن يتكلم لأنه يكون نائم ويجن جنونه ويبحث ع الانترنت حتي يصل الي عالمة روحانية تدعى سلوى البضاع ويتواصل معها ويحدد معها موعد وأنه يمكن فعل اشياء تقلب عليهم السحر ويتمكن من قتلهم ويقوم بقتلهم ويرجع ويتخلص من العالمة الروحانية التى قلبت عليهم السحر وحاولت إنقاذه
لأنه يخشي أن تصيبه وتكون من طرفهم وهم من قاموا بإرسالها أو أن يقع تحت رحمتها أو تحاول أن تسيطر عليه بنفسها ويفاجئ أن هناك العديد من الأرقام ترن عليه وهو في حالة ذهول وهو يعلم أنه وقع فريسة لمافيات كبيرة وهو لايدرى أنه قام بقتل اصغر أعضاء في المافيا ويهددونه بالمقاطع كلها كانت مسجلة من لحظة أن أتوا الي البلد وطريقة قتله للناس وهناك إقرار قام بالامضاء عليه هذا الإقرار ينص علي أن من قام به بمحض إرادته ولاتدخل للاحد فيه وبهذا سيشنق يخيرانه أما بتقديم هذه التسجيلات والمقاطع أو أن يصبح مطيعا لهم يوافق علي أنه يعمل معهم ولكن محاولا ايجاد فرصة للهروب أو الزج بهم في السجون ويعرض الأمر علي العديد من الظباط يسخرون منه إلا أن يتصل به ظابط مؤمن بالعالم الآخر ويفرح للأنه وجد من يصدقها ويفاجئ بأن الظابط يعمل معهم ويقدمه ويسلمه لهم وهنا يختفى ولاأحد يدرى هل هو كان لعنة أم بشر واستعمل السحر لعلمه بالعالم الخفى .