e-Dewan.com
  • المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.
  • ناشر الموضوع Ahmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 5
  • المشاهدات 707

العنوان:
💢 حصري: قصص رعب مترجمة (لا تدع أطفالك يشاهدون يوتيوب). 2

💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

رعب وغموض
  1. جن وشياطين
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب مترجمة
لا تدع أطفالك يشاهدون يوتيوب. 2


01ea634ec2edd81fd4fe16cb084f7c32
ركضت إلى هاتفي، كنت قد وضعته لأشحنه على المنضدة.

من المؤكد أنه كان موقع يوتيوب مفتوحًا وكان الفيديو يعمل.


حدقت في رعب في الحافلة ذات الزرقاء والسائق يده على البوق. بيييب. بيييب.
بيييب.
453421dca6b2555c6090a56db407313a

أمسكت بالهاتف وأطفأته. لابد أنها اشتغل بالصدفة. لابد أن إيميرالد ( القطة) قامت بالضغط على الهاتف، وقد كان الأطفال يشاهدون هذا الفيديو كثيرًا، ربما كان قيد التشغيل وقتها.

لكن قطتنا إميرالد لم تكن في غرفتي الآن.


كان الباب كان مواربا.
كان بإمكانها الدخول واللعب بهاتفي وفتح يوتيوب عن طريق الخطأ.

صحيح؟ *** كان ذلك من غير المرجح حقا.

لكنني أقنعت نفسي بتلك الأكاذيب على أي حال.

لا أستطع السير في طريق الدخول في حالة من الخوف والارتباك الآن.

فعلت ذلك عدة مرات كأم منفصلة تعيش مع أطفالها وهي المسئولة وحدها عنهم.

حدث قبل ذلك أنه عند منتصف الليل سمعت صوت ضجة. عثرت على أثار اقدام في حديقة منزلي..

رأيت شخصًا لم أتعرف عليه وهو يسير في الشارع، يلقي نظرة على منزلي ويحدق فيه بشكل غريب.

في كل موقف مشابه أكون متماسكة من أجل أطفالي.


لم أكن على وشك أن أفقد تماسكي جففت جسمي وارتديت بيجاماتي وتفقدت الأطفال.

ثم قمت بإيقاف تشغيل هاتفي، وقمت بتشغيل وضع الطائرة لم يكن الآن هناك إمكانية الوصول إلى الإنترنت، ذهبت للنوم. استيقظت في منتصف الليل.


. أمسكت هاتفي من على المنضدة وألقيت نظرة سريعة عليه.
الوقت 3:17 صباحًا. نهضت ودخلت لإستخدام الحمام.

ثم قررت أن ألقي نظرة سريعة على الأطفال فقط للتأكد من أن كل شيء كان على ما يرام.
بمجرد أن وصلت إلى الردهة، رأيت كان هناك شيئًا خطيرًا كان كلا البابين مفتوحين.

بدأ قلبي ينبض بعنف. "جوني؟ أميليا؟" ركضت إلى غرفهما. وكانت أسرتهما فارغة.

أوه لا. لا لا لا. ركضت إلى أسفل السلم وأنا أصرخ: "جوني! أميليا!" لم يجيني أحد. لكنني أيضًا لم أر أي دليل على اقتحام او اختطاف في المنزل.

عندما وصلت إلى الردهة، تجمدت. كان باب الطابق السفلي مفتوح جزئيا.

وفي الظلام، على جدران الدرج، كنت أرى وميضًا باللون الأزرق..ضوء أزرق قادم من هناك.. بحق الجحيم؟


الطابق السفلي لدينا غير مكتمل بالأثاث.

ولكن كان لدينا عدد قليل الأشياء فيه. هناك: أريكة قديمة. بعض صناديق الألعاب. تليفزيون قديم.

جوني وأميليا يحبون اللعب هناك. ربما نهضوا في منتصف الليل... لم يستطيوا أن يناما. وذهب إلى هناك للعب؟

فتحت الباب ونزلت الخطوة الأولى.
صوت صرير الخشب أسفل قدمي.

ناديت:

"جوني؟ أميليا؟"
في منتصف الطريق سمعت شيء ما
ضرب قلبي.
شعرت بالوهن.
وقفت أسفل السلم
ويدي تمسك بالدرابزين.

سمعت :
" الآباء في الحافلة يذهبون ...
أنا احبكممممممممممم"
ركضت إلى أسفل السلم ،
هذا الصوت المشوه بنصف سرعة الفيديو
كان الفيديو يشتغل.


جوني وأميليا يجلسان هناك.
على الأرض الباردة.
أمام التليفزيون القديم.

4313696 392e 3


"جوني! أميليا!"
ماذا بحق الجحيم؟
التلفاز هنا كان متصلاً فقط
بالكابل الكهربائي.

ولم يكن هناك أي وسيلة للإتصال بالإنترنت.

لا طريقة الوصول إلى اليوتيوب.
لم يتحركوا.
لقد شاهدت في رعب الأب المقلوب

في الأتوبيس والصوت البطيء الشيطاني يخرج من الفيديو .
كان جوني وأميليا يحدقان في التلفزيون، بالكاد يتحركان.
الألوان الزاهية تنعكس على وجوههم.


أفواههم مفتوحة. وعيونهم شاخصة.
وكأنهم منومين.

ركضت إلى القابس وأخرجته.
انطفأ التلفزيون بصوت طنين ثابت.


تحولوا ببطء نحوي.
"ليس من المفترض أن تكوني هنا! إنه منتصف الليل
الليل!"
صرخت فيهم
قالت أميليا:
"آسفة يا أمي".

- "لماذا؟ لماذا تريدون مشاهدة هذا الفيديو الغبي؟!"
لم يقولا شيئا.

نهضت أميليا ثم جوني.

دون كلمة واحدة و بدءا في صعود الدرج.
أطفأت الأضواء و ركض وراءهم.

أعدتهم إلى السرير.
ثم عدت إلى غرفة النوم.
حاولت العودة إلى النوم.
لكنني لم أستطع.

فكرت أنه يجب أن يكون هناك نوع من الرسائل المخفية في الفيديو.
نوع من التنويم المغناطيسي السري والغريب.

شئ ما لجعل الأطفال يستمرون في إعادة تشغيل الفيديو مرة بعد مرة
قرأت بعض المقالات التي تذكر أن القناة نفسها كانت مسببة للإدمان عند الأطفال بما تقدمه من أغاني وعروض مثل أغنية دودة الأذن وألوانها الزاهية.

فكرت أنه ربما كانت هناك بعض الهمسات الخفية أو الصور التي
تنطبع في لاوعي المشاهد.

أمسكت بهاتفي، وفتحت اليوتيوب، وقمت بتشغيل الأغنية بكل تؤدة وتركيز في رسوم الفيديو والألوان المتغيرة الزاهية، والعائلة ثلاثية الأبعاد المبتسمة مع شخصياتهم ذات الرؤوس كبيرة الحجم والابتسامات المثالية.


ولكن لم يحدث أن وجدت هناك أي نوع من الصور أو الصوت الغامض.

تم إبطاء الأغنية،

وتم إبطاء الفيديو
تم تعديله ليكون مقلوبًا،

مع تبديل الألوان، كل شيء
أنواع من الأشياء من هذا القبيل... ولكن لا شيء شرير فيه.
*****

بعد خمس ساعات، أغلقت الهاتف وذهبت للنوم.

تمنيت أن تكون هذه نهاية الأمر.
لكني كنت مخطئة.
في الصباح، بينما كان الأطفال لا يزالون نائمين،فصلت جميع أجهزة التلفاز.

تسللت إلى أسفل حيث القاعة التي كانوا فيها الليلة الماضية
أغلقت الأبواب.

وفصلت التليفزيون في غرفة المعيشة.

لن يتمكنوا من مشاهدة هذا الفيديو الغبي مرة أخرى.

لكن لسوء الحظ، كان الضرر قد وقع بالفعل.

لم يأتي الأطفال إلى الطابق السفلي.
لقد قمت بتسخين وجبة الإفطار وناديت عليهم:
"جوني! أميليا!"
ناديتهم للنزول من السرير
لكن لم يردوا علي

بدأت أصعد السلم لإيقاظهم للمدرسة.

ولكن عندما فتحت أبوابهم، سقط قلبي.
كانت أميليا مستلقية هناك في السرير. لكنها لم تكن نائمة.

كانت عيناها مفتوحة. كانت تحدق مباشرة في سقف الغرفة كما لو كانت تشاهد شيء ما.

"أميليا!"

صرخت. أمسكت بكتفيها بلطف
وقمت بهزها.

"أميليا!"
لا شئ.
عندما اقتحمت غرفة جوني،
كان الأمر نفسه.
كان مستلقيًا هناك على جانبه وعيناه مفتوحة.

يقوم بالتحديق مباشرة في الحائط. يحرك بؤبؤ عينيه قليلا ذهابا وإيابا، كما لو كان يراقب شيء على الحائط الفارغ.

"جوني!"
لقد مرت خمس ساعات الآن. أخذتهم إلى غرفة الطوارئ في المستشفى.

الأطباء ليس لديهم أي فكرة عما هو حدث معهم.

هما لم يتحدثا
بالكاد رمشا بعيونهما.

فقط كانوا يحدقون للأمام مباشرة، والعينان ترتعشان كما لو كانوا
يشاهدون بعض مقاطع الفيديو غير المرئية التي لا أستطيع رؤيتها.

وقبل دقائق قليلة -لأول مرة اليوم-
أحدثت أميليا ضجة وهي مستلقية على سرير المستشفى بجوار شقيقها.

كانت تدندن بلحن بطيء غريب من أغنية "عجلات الأتوبيس "
تمت.

ترجمة:

أحمدعبدالرحيم
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أحْمـَدِ جَمـَآلَ

أحْمـَدِ جَمـَآلَ

✵ مٌـراقـب ✵
المٌـراقـبة
الـتـطـويـر
النشاط: 100%
شكراً لك على القصة المميزة.


الجزء الأول من القصة هنا...

يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
Medo

Medo

عضو مٌميز
عـضـو
برامج وتطبيقات
  • التعديل الأخير بواسطة المشرف:
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اليكم الاغنية المتعلقة بالموضوع لمن يحب سماعها او مشاهدتها

يجب أن تكون مسجلا لمشاهدة الفيديو المرفق


مشاهدة سعيدة تحياتي لكم​
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
تعليق
Horror

Horror

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الديوان الوثائقي
النشاط: 100%
  • أعجبني
التفاعلات: Medo
تعليق
أعلى