e-Dewan.com
  • المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

💢 حصري: العالم الآخر, تجربة الإقتراب من الموت (NDE) (حدث بالفعل)

  • ناشر الموضوع Ahmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 6
  • المشاهدات 1,019

العنوان:
💢 حصري: العالم الآخر, تجربة الإقتراب من الموت (NDE) (حدث بالفعل)

💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

💢 حصري: العالم الآخر, تجربة الإقتراب من الموت (NDE) (حدث بالفعل)
Ahmad Abdel Rahim

Ahmad Abdel Rahim

✽ التدقيق والتقييم ✽
التدقيق والتقييم
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • التعديل الأخير بواسطة المشرف:
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
العالم الآخر.(تجربة الاقتراب من الموت:NDE )

----------------------------------------------------------
( الحدود التي تفصل ما بين الحياة والموت غامضة ومبهمة... من ذا الذي بإمكانه معرفة أين تبدأ، وأين تنتهي؟) [إدغار آلان بو]
-----------------------------------------------------------
- تعرف يا صديقي أنا رأيته.. رأيت الضوء في نهاية النفق المظلم ، هناك ينتظرني ،انطلقت روحي إليه ،فقط روحي وانغمست فيه وشعرت بالانبهار ،سوف احكي لك ما رأيت وما شعرت ،ولكن لا تتصور أبدا أني سوف أصف لك هذا العالم بدقة ،لا ألفاظ ولا مصطلحات ولا كل لغات العالم مجتمعة تصف ما عايشت، ولكن لا بأس من المحاولة ، ولنبدأ حالا ..
كنت هناك في ...
-------------------------------------
مصر - مدينة الإسماعيلية - غرفة عمليات في مستشفي
نوفمبر من العام 2018.
فجأة وجدت نفسي في غرفة العمليات ،لم اكن مهيأة لهذا علي الاطلاق.. لآخر لحظة لم أكن أعلم أن ما تم حقني به هو بنج كامل جعلني أغيب عن الوعي.. وهذا لدواعي نفسية خاصة بي ،كل شئ بدأ فجأة. برودة رهيبة تسري بداخلي أحسست بها بدءا من أطراف قدمي ومرورا بكامل جسدي إلى أن شملت البرودة رأسي. ومع بداية البرودة بدأ صوت صفير يرتفع.. يرتفع كلما زادت البرودة توغلا بداخلي.
F040801f6c4ef04849a18080c533aefe

كل شئ بدأ فجأة ولكن في نفس التوقيت. بداية البرودة مع بداية صوت الصفير مع بداية رؤية نور غريب .. ضوء قوي مشع .. تصل اشاعته القويه الي ولكنها غير مؤذية ولا مزعجة.. ليس بعيد ولا قريب. ومع تصاعد الإحساس بالبرودة وعلو صوت الصفير تتضح هيئة ومكان الضوء أكثر.
الآن أشعر بشيء بارد له مذاق غريب في حلقي.. كتلة هواء بارده تشكلت واندفعت من فمي. وما أن خرجت حتي تمددت.. كتلة كبيرة لها بداية ونهاية ولكن هلامية الشكل.. لا أبعاد لها.
كان الضوء أمامي في أعلي توهجه.
وبدأت في الإندفاع والارتفاع. انا.. كتلة الهواء الهلامية!!!

صوت الازيز يخفت تدريجا حتي لم أعد أسمعه.. كأنه آتي من لا مكان منتشرا في الفراغ حولي. عاليا هادئا في نفس الوقت. غير مزعجا.. لا شيئا مما حدث كان مزعجا أو مؤذيا علي الاطلاق.

لم اشعر بدوران أو تثاقل في جفوني ولا أتذكر أنني قد اغمضت عيني. فقط احساسي بحواسي اختلف تماماً.فكنت لا ابصر بعيني ولا اسمع بأذني. فقط أدرك الأشياء والأصوات.
A1b3a87fd6b6828c2a3559493d7d1956


في البداية كنت أسمع صوت الدكتور والممرضات من حولي ولكن بدأت أصواتهم تتداخل وتتلاشي. ابتعدت وصارت همهمات غير مفهومة ثم باتت واضحة ومسموعة ولكن بطريقة مختلفة.. كأني أقرأ ما يقولون ولا أسمعه. ثم شعرت بنفسي ابعد عنهم. اندفعت بسرعة فائقة داخل ممر مظلم في آخره ذلك الضوء. وصلت إليه في لمحة بصر خاطفة لعلها جزء من الثانيه.
الشعور بالوقت مختلف كاختلاف كل شئ آخر.
عند وصولي أصبح هذا الضوء يحيطني من جميع اتجاهاتي .. صار كل ماحولي نورا... نورا غريباً ناصع البياض لم أرى في شدة سطوعه يوما، كما أن له إحساس. ارأيت يوما نورا يمكنك أن تشعر به. نعم شعرت به.. كان دافئا.. ناعما.. هادئا .. ساكنا.. و.. مريحا.
أفكر الآن.. ويتشوش عقلي.. لا أعلم إن كان حقاً ما شعرت به حقيقة أم أني توهمت بعض الأشياء. ولكن لا .. لا يمكن أن يكون شيئا مما مررت به وهما.. لا يمكن.

إن استطعت أن أجزم بحقيقة شئ ما يوما.. لن يكون أشد حقيقة مما مررت به.
حقيقة مجرده واضحه
مامررت وشعرت به. أشعر أن كل الكلمات أقل من أن تصفه.. كأن لم تخلق لغة بعد لوصفه. إنه
عالم آخر.
عالم لا نعرف عنه شيئا.
-أين كنت؟!!
..هذا النور.. كنت أقول إنه لا يمكن أن يكون احساسي به خاطئا . أشعر الآن بقشعريرة تسري في جسدي عندما أتذكره. كان كأنه...
كيان.. لا استطيع أن أقول شخصاً. بل كيانا من نور.. شعرت بألفة ومحبة تجاهه. ومرة أخري اندفعت داخل نفق آخر غريب.. وتوالت الممرات .. ممرات واسعة وملونه واخري ضيقة ومظلمة.. متعرجة وصعبة كطريق وعر.. وانسيابية وناعمة الملمس كبشرة طفل. ولكني أتذكر أنه كان هناك صوتا اخر.. كصوت صفير الرياح . ربما كان صوت اندفاعي خلال الممرات.. ربما! وأخيراً
استقر بي الحال في مكان أشبه بقاعة كبيرة.. واسعة.. مضيئة جدا.. ربما كان ضوء ذلك الكيان المنير. أشعر أنه كان يرشدني ولكن دون كلام. لم يدر حديث بيننا. ولكني كنت أفهم ما يدفعني إليه.. وأسير إليه دون إرادة مني. لا إرادة في هذا العالم. أنت لا تملك من نفسك شيئاً.
كل شئ يسير وفق نظام دقيق محدد معد مسبقاً. استغربت في البداية أني لا أستطيع التحكم في نفسي.. أتذكر أنني حاولت ولم أستطع. بعد ذلك استسلمت ولم أكرر المحاولة. لا أعرف لما تذكرت وقتها سؤالنا المتكرر..
هل الإنسان مخير أو مسير؟
واقتنعت أننا مسيرون ،لا نملك من أنفسنا شيئاً. كنت أدرك مع مرور الوقت أنني جزئين.. ربما جسمين. وأنه لا علاقة لي الآن بجسمي الآخر النائم علي سرير العمليات.. جسدي المادي. أنا الآن الكتلة الهوائية.. الهلامية.. هل تعرفون بما شعرت وما فكرت وقتها ؟ فكرت أنني الآن...

------------------------------------------------
روح..

نعم.. لم يكن استنتاجا.. لا ,كانت معلومة ألقيت إلي من مكان ما.. ترددت حولي وبداخلي فأدركتها. اتفقنا أني كنت لا أسمع أصواتا واضحة.. فقط مشاعر وافكار تنتقل إلي. من أين .. لا أعرف.. لم استطيع أن أميز تحديدا.
لنعود الي القاعة الواسعة المضيئة. كانت بها نهاية لكل الممرات والأنفاق والتي رأيت أبوابها كأنها كهوفا عميقة مظلمة.
والغريب هنا انني رايتها تحتوي علي اشياء.. لا كانت أشخاصا.. لا بل أفكار مجسدة في صورة أشخاص. لا اعلم كيف؟
ولكن كانت الأفكار أشخاص.. ربما كنت أنا في مراحل عمرية مختلفة أو أشخاصا أعرفهم.. ولكنهم كانوا متشابهين إلي حد كبير. كأن الفكرة ممثله في صورة أو لقطة فيلمية محددة. حقا لا أعرف كيف تتجسد الافكار في صورة أشخاص؟!
ولكن هكذا رأيت. فهذه فكرتي عن موضوع ما.. أراها جالسة. وهذه فكرة أخري ولا أعرف لماذا كانت كأنها شخصا منكبا علي أطفال صغار يحميهم. هل هذه انا؟ أو هؤلاء اطفالي؟ لا أعرف. ولكني أدرك أنها فكرتي. ثم اتضح لي للحظة كأنني أتجول داخل عقلي وأن هذه اوردتي واعصابي وكأن كل منها مسئول عن فكرة معينة.

- لا أنكر أنه كان هناك بعض الأفكار التي ازعجتني. بل سأفشي لكم سرا . هناك أفكار رأيتها أخافتني.
نعم .. هل تدركون أني كنت اشاهد أفكاري معروضة علي الملأ.. هذه الفكره فقط في حد ذاتها أربكتني وأخافتني.
وقتها شعرت أن كل من حولي ومن أعرفهم يقرأون أفكاري.. أحسست أن ذلك الساتر الذي يمنعنا من معرفة ما يفكر به الآخرون ليس موجود لدي.
أنا أصبحت كتابا مفتوحا يستطيع أي شخص أن يقرأ ما كتب به .

وتذكرت تلك الشاشة في غرفة العمليات التي تقرأ نبضات قلبي. تذكرتها كأنها تعرض فيلما عما أراه هنا للجميع.
حقا؟؟
هل الجميع الآن يشاهدون حياتي بكل لحظاتها وتفاصيلها؟.. يشاهدون أفكاري بما فيها من جيد وسئ... لا .. لا أريد هذا. إحساس غير مريح علي الاطلاق. كان هذا أول إحساس غير مريح أشعر به منذ انتقلت لهذا العالم.
كل منا له أفكار وأسرار لا يعلمها أحد.
- نحن كلنا نمتلك هذه الشخصية الشريرة التي تود أن تحرق وتدمر وأحيانا تقتل ولكن يلجمها القانون والعادات والتقاليد والمبادئ. وقتها فهمت معني الستر. وتردد حولي الدعاء الذي طالما ندعوا به " اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض" وتذكرت يوم العرض. وأدركت قيمة الستر. وهنا أعدت محاولة التحكم في أفكاري.. احساسي أنها مقروءة لمن حولي، جعلني أحاول أن اخبئها، أن أفعل مثلما يفعل شخصي الاخر.. أقصد جسمي المادي. لكني لم استطع .. لا شئ يطيعني هنا.
لازلت في القاعة الواسعه وفي نهايتها رأيت مثل شاشة كبيرة. يكتب عليها كلام أسمعه يتردد حولي وأشعر بلساني يقوله. حاولت السيطرة عليه.
ولكن لم استطع. وتذكرت... الهذا السبب نحن نهذي عندما نكون تحت تأثير بنج أو مخدر.. أتخوننا ألسنتنا وتنطق ما تراه وتدركه أرواحنا يكتب هنا علي هذا اللوح أو هذه الشاشة..
وتذكرت قوله تعالي
" قالوا لما شهدتم علينا " ولا أعرف من أين سمعت " انطقنا العزيز القدير"
أعلم أن الآية تختلف ولكن هذا حقا ما سمعته.
بعدها تذكرت الآية الكريمة" يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وارجلهم بما كانوا يعملون".

وايقنت أكثر أن روحي لا تملك من نفسها شيئاً الآن. من كان يستطيع التحكم ملقى علي سرير التخدير هناك لا حول له ولا قوة. أين كان عندما كان يقدر علي التحكم ويخبأ ويظهر ما يريد؟ لم يحسن استخدام ما أعطاه الله له من نعم. أدركت أن أجسامنا المادية مؤمنة علي أرواحنا. نحن إثنان .. الله أعطانا جسدا ماديا وأودع به روحا شفافة. أعطانا حق التحكم في أفعالنا وأقوالنا. أعطانا حواسا خمسة نفعل بهم ما نشاء. وأعطانا نفسا نقية والهمنا فجورها وتقواها.
وبين مقارنات بين ما كان جسدي المادي قادرا علي فعله وبين روحي التي لا تملك من أمرها شيئا. تعبت روحي وأرهقت .. وشعرت أن مرحلة النزاع هذه هي المرحلة الأخيرة وأن شعوري بالضيق وعدم الراحة ما هو إلا نذيرا لنهاية الرحلة واستعدادا للعودة. وأدركت الرسالة . شعرت بشئ يسحبني ولكن عكس الإتجاه.. كل شئ يسير للخلف بسرعة فائقة. واندفعت داخل ممر مضئ واسع مرة أخرى. وشعرت بروحي.. الكتلة الباردة تدخل جسدي من أسفل قدمي ورأيتها تندفع داخلي وتتغلغل في صدري .. إلي أن ملأتني كلي واستكانت وهدأت. وأطلقت زفيرا طويلا متعبا. وشعرت بحركه لساني متمتما .. سبحان الله.. سبحان الله. والتي عرفت منهم فيما بعد اني كنت اتمتم بها منذ فتره قبل أن يفيق جسدي.
-----------------------------------------------------
عندما استيقظت كانت حالة من الذهول تسيطر علي ،استعدت ذاكرتي تدريجيا ،وتذكرت ما حدث وكأنه حلم
،كنت أشعر بحالة من الطمأنينة والسكينة تملا روحي وجسدي ،طاقة إيجابية هائلة شحنت في روحي ،حاجَة غريبة انتابتني من الرضا والسكينة ،سامحت وغفرت لكل من أخطأ في حقي في أي يوم ،وكأني أدركت حقيقية الحياة فقررت ألا شيء يستحق الهم ولا الحزن ولا الضغينة .
تمت .
(مدام :س)
----------------------------------------
هناك فيلم رائع جدا بعنوان ( flatliner) يتحدث عن تجربة الاقتراب من الموت.
تحياتى.. أحمدعبدالرحيم.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
Sakurisa

Sakurisa

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
كوميك وأنمي
النشاط: 100%
البعض يقول ان هناك حبوب "مخدرة" تمنح احساس الموت او الاقتراب منه DMT كما اتى ذكرها في رواية الفيل الازرق لأحمد مراد
ولكن مع كل تلك التجارب والاحداث لا اظن ان يمكن لاحد وصف هذا الشعور وما يراه وقتها , حتى في حالات الاسقاط النجمي والتجوال
*قرأت مسبقًا في أدب الرعب لإدجار آلان بو- ولكن لاأعلم لم يقنعني كثيرًا مثل ستيفن كينغ~
يسلمو أخي أحمد للتجربة الغريبة ولترشيح الفيلم 🌸,في إنتظار مزيدك~
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
4 تعليقات
أحْمـَدِ جَمـَآلَ
أحْمـَدِ جَمـَآلَ نشر تعليق
عجيب!!
حبوب تمنح احساس الموت او الاقتراب منه
معلومة جديده بالنسبه لي وتحتاج الى تحقيق.
 
Sakurisa
Sakurisa نشر تعليق
هذا ما ذكره أحمد مراد في روايته الفيل الازرق عن حبوب DMT وهي بالطبع كما قلت حبوب مخدرة اي تسبب هلاوس
Untitled
 

المرفقات

  • Untitled.png
    Untitled.png
    50.6 KB · المشاهدات: 28
Sakurisa
Sakurisa نشر تعليق
المرفق ليس من كتاب أحمد مراد بل صفحة تبويب تشرح حبوب DMT
 
أحْمـَدِ جَمـَآلَ
أحْمـَدِ جَمـَآلَ نشر تعليق
شكراً على المعلومات.
هذا ماكنت اقصده انا, انني اريد التحقق من المعلومات عن تلك الحبه ومفعولها.
 
Ahmad Abdel Rahim

Ahmad Abdel Rahim

✽ التدقيق والتقييم ✽
التدقيق والتقييم
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
البعض يقول ان هناك حبوب "مخدرة" تمنح احساس الموت او الاقتراب منه DMT كما اتى ذكرها في رواية الفيل الازرق لأحمد مراد
ولكن مع كل تلك التجارب والاحداث لا اظن ان يمكن لاحد وصف هذا الشعور وما يراه وقتها , حتى في حالات الاسقاط النجمي والتجوال
*قرأت مسبقًا في أدب الرعب لإدجار آلان بو- ولكن لاأعلم لم يقنعني كثيرًا مثل ستيفن كينغ~
يسلمو أخي أحمد للتجربة الغريبة ولترشيح الفيلم 🌸,في إنتظار مزيدك~
الصديقة العزيزة حبوب الفيل الأزرق تمنح ال نشوة وتنقل العقل لمراحل غير مسبوقة.
لكن تجربة الإقتراب من الموت شيء مختلف عن ذلك. عند مشاهدة الفيلم سوف تتضح الفكرة
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
3 تعليقات
Sakurisa
Sakurisa نشر تعليق
قالوا في الرواية انها تجربة اقرب للموت "بسبب ما يراه من تخيلات " ولكن ربما ~
سأخذ بنصيحتك واشاهده ,
 
أحْمـَدِ جَمـَآلَ
أحْمـَدِ جَمـَآلَ نشر تعليق
قد تكون تلك الهلوسات والتخيلات بسبب الحبه هي من جعلتهم يتخيلون انهم في مرحله من مراحل الموت. والله اعلم...
 
Sakurisa
Sakurisa نشر تعليق
أحْمـَدِ جَمـَآلَ

أحْمـَدِ جَمـَآلَ

✵ مٌـراقـب ✵
المٌـراقـبة
الـتـطـويـر
النشاط: 100%
الصديقة العزيزة حبوب الفيل الأزرق تمنح ال نشوة وتنقل العقل لمراحل غير مسبوقة.
لكن تجربة الإقتراب من الموت شيء مختلف عن ذلك. عند مشاهدة الفيلم سوف تتضح الفكرة
سأحاول ان اجلب الفيلم في اقرب وقت للمنتدى.

لكن هناك سؤال منطقي:
كيف عرفو ان تلك التجربه هي اقتراب للموت! ولم ينقل لنا سابقاً احد مات عن حقيقة الموت وكيف هو؟!

سؤال منطقي, أليس كذالك! 😁

وصلتنا اخبار (احاديث وروايات) مِن من نعتقد انهم انبياء ورُسل من الله عن سكرات الموت وعذاب القبر.
هنا انا احاول الربط بين سكرات الموت والاقتراب من الموت!

لكن يبقى السؤال المنطقى قائماً:
هل هناك شخص دخل في سكرات الموت وعاد للحياة وشرح لنا تجربة سكرات الموت؟
وهل الاقتراب من الموت هو نفسه سكرات الموت؟


🙂 الموضوع بدأ يشتعل 🔥
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
أحْمـَدِ جَمـَآلَ

أحْمـَدِ جَمـَآلَ

✵ مٌـراقـب ✵
المٌـراقـبة
الـتـطـويـر
النشاط: 100%
فيلم فلاتلينرز Flatliners (2017)

32461


يشرع خمسة من طلاب الطب، المهووسين بما يكمن وراء حدود الحياة، في تجربة جريئة:
من خلال إيقاف قلوبهم لفترات قصيرة، يؤدي كل منهم إلى تجربة قريبة من الموت - مما يمنحهم وصفًا مباشرًا للحياة الآخرة.

يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
Horror

Horror

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الديوان الوثائقي
النشاط: 100%
فيلم فلاتلينرز Flatliners (2017)

32461


يشرع خمسة من طلاب الطب، المهووسين بما يكمن وراء حدود الحياة، في تجربة جريئة:
من خلال إيقاف قلوبهم لفترات قصيرة، يؤدي كل منهم إلى تجربة قريبة من الموت - مما يمنحهم وصفًا مباشرًا للحياة الآخرة.

شكرا لحضرتك .. هشوف الفيلم ان شاء الله
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
أحْمـَدِ جَمـَآلَ

أحْمـَدِ جَمـَآلَ

✵ مٌـراقـب ✵
المٌـراقـبة
الـتـطـويـر
النشاط: 100%
جزء قديم من فيلم Flatliners تم عرضه في عام 1990

وهذه هي صورة غلاف الفيلم المعروضه في اول الموضوع.
32569



فيلم فلاتلينرز Flatliners (2017)

32461


يشرع خمسة من طلاب الطب، المهووسين بما يكمن وراء حدود الحياة، في تجربة جريئة:
من خلال إيقاف قلوبهم لفترات قصيرة، يؤدي كل منهم إلى تجربة قريبة من الموت - مما يمنحهم وصفًا مباشرًا للحياة الآخرة.

يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
أعلى